زوجي يطالبني بالجنس الإلكتروني،

أخوانى واخواتى فى الله

فى يوم سأل سيدنا عمر رضى الله عنة ( الفاروق )

وسيدنا "عمر" وهو الصحابي وخليفة المسلمين كان يسأل ابنته السيدة "حفصة" عن الفترة التي تستطيع المرأة أن تصبر على بعد زوجها عنها فأجابته:

أمثلك يسألني يا أمير المؤمنين؟ فقال: "نعم يا ابنتي. هذه أمور لا يفهمها إلا النساء فقالت له: أربعة أشهر"...

أربعة أشهر يأخوانى وياخواتى تستطيع الزوجة ان تصبر عن بعد زوجها

فكيف بحال الازواج الذين يتغيبون عن زوجاتهم أكثر من ذالك بل بالسنوات يتغيبون

هل هذا الزوج مهما كانت ظروفة ومسئولياتة يحق لة البعد عن زوجتة كل هذة السنوات ؟؟؟؟

هل بهذا يحب زوجتة واولادة ؟؟؟؟

هل بهذا يوفر الحياة الكريمة الى اسرتة ؟؟؟

هل بهذا يحقق السعادة لة والى اسرتة ؟؟؟؟

هل بهذا يتقى الله فى زوجتة واولادة ؟؟؟؟

هل هل هل هل هل هل هل هل هل هل هل هل هل هل هل هل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إسئلة كثييييييييييييييييرة لا استطيع حصرها

واخيرا ماذا يطلب الزوج من زوجتة

تعالو نعرف هذة القصة من أنسانة عاشت بها

وهناك الألوف مثلها ولا نعلم عنهم شىء

لعلها تكون هذة القصة لفت نظر الى كل زوج أو الى كل انسان فى نيتة أن يتوزج

ويترك زوجتة فى بلد ويعيش هوا فى بلد أخر ::

للتعريف بنفسي أولاً: امرأة متزوجة منذ 3 سنوات، عمري 22 سنة، ولدي ابن يبلغ من العمر سنتين.
منذ أن تزوجت وأنا أسكن مع أهلي؛ لأن زوجي يقيم ببلاد المهجر، وهو في آخر سنة له من الدراسة الجامعية، كان مخططنا بعد عقد القران هو الذهاب لإتمام دراستي بنفس البلد الذي يقيم فيه، لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن، ولم أحصل على تأشيرة السفر لذلك اضطررت للعيش والبقاء مع أهلي.
مشاكلي كالتالي:
لم أرَ زوجي لمدة سنة ونصف؛ نظراً لأسباب متعلقة بتأشيرة السفر مما يؤثر سلبًا على علاقتنا، حيث إنني أصبحت أختلق المشاكل لأتفه الأسباب، كما أنني أحس ببرود مشاعري نحوه، وأنا خائفة على حبنا من الضياع بسبب بعد المسافة التي بيننا.
-بدأت أفقد صبري بالعيش بعيدًا عن زوجي وتحمل مسئولية ابني وحدي؛ بالرغم من مساعدة والدي لي في تربيته إلا أنه، وبالنسبة لي، مكان الأب لا يمكن تعويضه.
-أشتاق وأحن لإتمام دراستي الجامعية، لكن ذلك مستحيل في الوقت الحالي؛ لأننا أنا وزوجي اتفقنا على أن يتمم دراسته أولاً، ويتوظف هناك بعد ذلك يمكن لنا أنا وابني الالتحاق به وإتمام دراستي... لكن يلزمنا على الأقل سنة أخرى من الانتظار..
والله العظيم أبكي ليل نهار على حالي؛ لأني مللت من هاته العيشة، الأيام تشبه بعضها وكل ما طرحت الموضوع مع زوجي لا يعطيه أي أهمية، كما أنني أخاف عند إتمامه دراسته أن يرجع ويشتغل هنا؛ وبذلك لن تكون لي فرصة للدراسة وتكوين مستقبلي.
-زوجي يطالبني بالجنس الإلكتروني، لكنني لا أتقبل ذلك لا أدري لماذا لكنني لا أرى نفسي في أن أخلع ملابسي وأقف أمام الجهاز وأفعل أشياء أخرى... أما هو فله وجهة نظر مختلفة يعني أنني ما دمت زوجته له الحق من أن يطلب مني ذلك، كما أننا نتشاجر كثيرا في هذا الموضوع لرفضي تلبية طلباته..
التجأت لكم لرشدي هل رأيي هو الصواب؟ أم يجب علي تلبية طلبه؟ كما أنني أخاف من أن يلتجئ إلى ما حرم الله عند رفضي ذلك، خصوصاً أنه يعيش في تلك البلاد.... كيف لي أن أقنعة بالرغم من أنني حاولت ذلك بشتى الطرق.. والله العظيم أكتب هاته الرسالة ودموعي على خدي أخاف على حبنا من الضياع...
اشتقت لزوجي.. أشتاق لأن أجرب بيت الزوجية كباقي الأزواج.... أريد أن يتربى ابني في حضن والده... كيف لي أن أرضي زوجي وأكسبه؟
المرجو منكم مساعدتي والتخفيف من همي؛ لأنني لم أعد أستطيع الاستمرار هكذا... اللهم ارزقني الصبر من عندك، وجزاكم الله خيراً ..

جزاك الله كل خير وجعلها في موازيين اعمالك

بارك الله فيك

الله يسترنا ويستر أمة محمد حبيبنا ورسولنا

يسعد صباحك من كل سوء وشر

أختى الغالية

لكى منى خالص التقدير والاحترام

مشكور أخي الكريم على الموضوع
ولي في حقيقة أمر غريب جدا
ما يتقبله العقل والذات

جزاك الله خير

وربنا يهدى جميع المسلمين

هناك ضروف تمر على الزوج تجعله يتغيب عن زوجته لفتره
طويله والسبب في ذلك يكون الزوج يعيش في دوله غير
دولته لايمن له ولعياله لقمة العيش والحياه الكريمه وهنا
او المواصلة الدراسه
لابد لزوجه والزوج الصبر اما انه يبعد عنها من دون سبب
فهذا لا
كما اني اشفق على حال المرأه التي ذكرت قصتها
ودعواتي لها بصبر وان طلب زوجها غريب وما الفائده
منه وهم بعيدين عن بعضهم فلن يعيشون في شيء
وانا النظر الذي لا يفيد في شيء

تسلم يدك على الموضوع الجميل

ودمت في ود